كشف تطورات جديدة بشأن قضية “فتاة الفستان” التي أثارت ضجة واسعة في مصر

حل سؤال كشف تطورات جديدة بشأن قضية “البنت البنت” التي أثارت ضجة كبيرة في مصر

أهلا وسهلا بكم زوار موقع المكتبة الأعزاء ، فنحن نقدم لكم الإجابة على جميع أسئلتكم التربوية لجميع المراحل والمجالات. يعتبر موقع مقالتي نتة من أهم المواقع العربية التي تهتم بالمحتوى التربوي والاجتماعي العربي وتجيب على جميع أسئلتك

إجابة على سؤال كشف تطورات جديدة بشأن قضية “البنت البنت” التي أثارت ضجة كبيرة في مصر

صحيفة المرصد: كشفت حبيبة طارق زهران الملقبة بجامعة طنطا في مصر “الفتاة الفتاة” تفاصيل جديدة في أزمتها مع الجامعة وتهديدها بالفشل.

الرسوب في مادتين

وبحسب العربية ، قالت الفتاة التي تدرس في السنة الثانية بكلية الآداب ، إنها تلقت تهديدات قبل إعلان النتيجة بأنها فشلت في مادتين ، عبر رسالة خاصة من حساب وهمي على فيسبوك تهددها. والمساومة معها للتخلي عن التسجيلات قبل إعلان النتيجة ، مضيفة أنها تجاهلت الرسالة لكنها تفاجأت. وبعد الإعلان ، وكانت النتيجة رسمياً أنها فشلت بالفعل في مقالين ، ما يعني إعادة العام مرة أخرى ، مؤكدة أنه رغم ذلك لم يتم اتهام الجامعة بالتلاعب بأوراقها أو نتائجها.

وأكدت الفتاة أنها تعرضت للتنمر منذ الكشف عن حادثة الفستان ، وتعرضت لضغوط شديدة للتراجع عن كلامها وتجاهل حقها ، كما تعرضت لدخول شرفها حتى قام أحدهم بشدها من شعرها. في الجامعة أثناء نزولها الدرج ، مشيرة إلى أن التحقيقات ما زالت جارية ، ولن تتنازل عن حقها ، خاصة وأن ما حدث تسبب في فشلها.

سحب أوراقها من الكلية

وأشارت إلى أنها قررت سحب أوراقها من الكلية وعدم العودة للدراسة هناك مرة أخرى ، معلنة أنها ستقدم أوراقها لإحدى الجامعات الخاصة بالإسكندرية ، مشيرة إلى أنها شغلت مناصب كبرى بمكتبة الإسكندرية. الشركات الخاصة الكبيرة رغم صغر سنها إلى جانب دراستها.

يشار إلى أن قصة الفتاة في الفستان أثارت جدلاً في مصر ، بعد أن كشفت الطالبة أنها تعرضت للتنمر من قبل مراقبي الامتحانات نهاية العام الدراسي لأنها كانت ترتدي فستانًا بدلًا من “بنطلون”. قالت الفتاة: دخلت اللجنة وخرجت بعد الامتحان لاستلام بطاقتي ووجدت جهاز مراقبة. سألتني (هل نسيت ارتداء بنطالك أم ماذا؟ “).

في نهاية المقال نأمل أن تكون الإجابة كافية. نتمنى لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية. يسعدنا استقبال أسئلتكم ومقترحاتكم من خلال مشاركتكم معنا. نتمنى ان تشاركوا المقال على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر من الازرار في اسفل المقال.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً