كلمات الأغنية: عبدالله الفيصل
الملحن: رياض السنباطي
لقد وقعت في الحب بسبب عينيك
بعد الوقت كنت وحدي
وأصبحت عيني ص
يقول: لتيسير الأمر لا ترحل
أوه ، لو لم يكن له ، لما وجدني
ولا تغذيني بالخيال
هذه رغبتي ، لذا فأنا أملكها
من الخطأ أن يحب أو يكون صالحًا
شرارة الضمير في عينيك جعلتني أشعر بالحنين
وقد أرسلت عيني إلى طريقك الذي سلكته
الرؤى من حولي غير واضحة بين الشك واليقين
والحيوانات المنوية ترقص في قلبي حسب رغبتي
أستطيع أن أرى الإحساس في صوتك ، الأنين المدفون
أختبئ بين الأنفاس حتى لا أدرك ذلك
لا أعرف ما إذا كان الحب هو الذي تلاشت مشاعره
أم أنك خائف من العار ففضلت السلام؟
ملأني طريق العاطفة بالفرح
مثل الضوء على وجهك في ندى الصباح
وإذا شعرت بأنني متصدع ، فقد بكيت ، خائفة يا حبيبي
وبعد أن أغرتني ، لم أجدك
هل علق وهم بيدي؟
لم أحصل منه سوى على شبح سري اختفى عن عيني
ولم يقوده
كم ضحكت عندما بكيت؟
أتمنى أن تستمر معاناتي
كم يوم عدت باستثناء ذرق الطائر … وهذا كل شيء
حياتي وحياتي وشبابي
كيف حالك الظلام بين ضلوعى الآن؟
ثم عاد إلى لحن ترانيم العذاب
وأنا أشرب دموع قلبي
إذا لم تطلب مني أن أسأل مابا
لا تخبرنا أين ليالينا وهل كانت تعذيب
لا تسألني عن رغبتنا وكان ذلك سرابًا
أمس نزلت الحجاب والحجاب
لذا تحمل مرارة هجرانك وتوقع الذنب