كل لذة تضل عن طريق الله هي
حل لسؤال: كل متعة تخرج عن سبيل الله أهلا وسهلا بكم زوار موقع التعليم الخاص بكم ابتداء من العام الدراسي الجديد 1443 في المملكة العربية السعودية والعديد من الدول الأخرى. الأسئلة التربوية التي يبحث عنها الطلاب والطالبات ، ومن بين الأسئلة التي يبحث عنها الطلاب والطالبات سؤال:
كل لذة تضل عن طريق الله هي
يقول الله تعالى: ومن بين الناس من يشتري الكلام الفارغ ليخدع من سبيل الله بغير علم ويأخذه مزحة ، وينالهم عذاب مهين.
لها خمس مشاكل:
الأول: قوله تعالى: ومن الناس من يشتري ملذات الأحاديث من مكان نشأ في أوله. وذلك (إجراء محادثة) : أغنية؛ عند ابن مسعود وابن عباس وغيرهما. النحاس: النهي في الكتاب والسنة. التقدير: من يشتري شيئًا مضحكًا أو شيئًا مضحكًا. على سبيل المثال: واسأل القرية. أو المقدر: لما اشتراه للتو يشتريها ويضخم ثمنها كأنه اشتراها للتسلية.
قلت: هذه واحدة من ثلاث آيات استعملها العلماء في إثبات أن الغناء ماكرو محرم. والآية الثانية هي كلام العلي: وأنت ثابت. قال ابن عباس: هو الغناء مع الحيميين. اسمنا وهو غني بالنسبة لنا.
والآية الثالثة هي كلام الله تعالى: وغيظهم بصوتك قدر استطاعتك. قال مجاهد: نشيد وتراتيل. لقد كان في الداخل (ولله العزة) تحدث عنها. تحدث الترمذي عن سلطة أبي أمامة عن أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: لا تبيعهم ولا تشتريهم ولا تعلمهم ، ولا خير لهم ، وثمنهم هو. ممنوع في مثل هذه الآية. قال أبو عيسى: هذا حديث غريب ، ولكنه روي من حديث القاسم عن أبي أمامة ، والقاسم ثقة وعلي بن يزيد ضعيف في الحديث. قال ذلك محمد بن إسماعيل. قال ابن عطية: وهذا ما شرحه ابن مسعود وابن عباس وجابر بن عبد الله ومجاهد ، وذكره أبو الفرج الجوزي بإشراف الحسن وسعيد بن جبير وقتادة والنخعي.
قلت: هذا أعلى ما قيل في هذه الآية ، وقد أقسم ابن مسعود لله أن لا إله إلا هو يغني ثلاث مرات. وتحدث سعيد بن جبير عن أبي الصهباء البكري فقال: سئل عبد الله بن مسعود عن آية تعالى: وفي الناس من يشتري الكلام الفارغ. قال: الغناء من الله لا إله إلا هو. يكررها ثلاث مرات. على سلطة ابن عمر الأغنية ؛ وكذلك قال عكرمة وميمون بن مهران ومخول. وروى شعبة وسفيان عن الحكم وحماد عن إبراهيم قال: قال عبد الله بن مسعود: الغناء نفاق في القلب ، قالها مجاهد وأضاف: لذة الحديث في الآية سماع الترنيمة ، وكذا الكذب. قال الحسن: الحديث في العزف والغناء. قال القاسم بن محمد: الغناء باطل ، والباطل في النار. قال ابن القاسم: سألت مالك عنه فقال: قال الله تعالى: ما بعد الحق إلا الضلال أصح؟ ! البخاري مترجم (باب) كل لذة باطلة إذا صرفت عن طاعة الله ، ومن قال لصاحبه العلي يلعب عليك ، ويقول الله تعالى: ومن بين الناس من يشتري الكلام الفارغ ليحيد عن سبيل الله بدونه. المعرفة واعتبرها مزحة. وعن سلطة الحسن: الريبة والشرك. وفسره قوم على أساس الأحاديث التي شتت عنها أهل الباطل والألعاب.
وقيل: نزل عن النادر بن الحارث. لأنه اشترى كتب الأجانب: رستم واسفنديار. كان جالسا بمكة ، فلما قالت قريش إن محمدا قال كذا وكذا ضحك عليه ، وحدثهم عن أحاديث ملوك الفرس ، فقال: هذا حديثي أفضل من حديث محمد ؛ قال الفراء والكلب وغيرهم. وقيل: كان يشتري مطربات ، ولم يكن يأخذه إلى دار عبادته فيقول: أطعمه ، وسقيه ، وأثريه. ويقول: هذا خير مما دعاك محمد من الصلاة والصوم ، والقتال في يديه. وهذا القول الأول واضح في الصفقة. وقالت جماعة: اقتراض هذه الآية مستعار ، ولكن الآية نزلت في أحاديث قريش ، وهي تلهيهم بأمر الإسلام وغرورهم في الباطل. قال ابن عطية: ترك الواجب ، واتباع هذه الرجاسات شرائها. على حد قوله تعالى: الذين اشتروا أخطاء الهداية ؛ اشتروا الكفر بالإيمان ، أي استبدلوه به واختاروه عليه. قال مطرف: شراء الكلام المجاني مستحب. قتادة: لا يجوز له أن ينفق عليها نقوداً ، ولكن سماعها يقتضي شرائها.
قلت: أول قول هو أول ما قيل في هذا الباب. للحديث الذي ورد فيه ، وكلام الصحابة والتابعين فيه. وأضاف الثلبي والوحيدي على حديث أبي أمامة: (ولا يوجد من يرفع صوته بالغناء إلا أن الله أرسل عليه شيطانين أحدهما على هذه الكتف والآخر على الكتف ويستمرون في الضرب بأرجلهم حتى يسكت) . وروى الترمذي وغيره من حديث أنس وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: صوتان ملعون وفاسقان نهى عنه: صوت الفلوت. صوت الشيطان وهو رقيق وسعيد ، وصوت حادث يضرب الخدين ويقطع الجيوب. وأخبر جعفر بن محمد عن سلطة أبيه ، عن سلطة جده ، عن سلطان علي عليه السلام ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تم إرسالي بكسر الترانيم) إخراج أبو طالب الغيلاني. وخرج ابن بسران عن عكرمة على سلطة ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تم إرسالي إلى المزامير المسيل للدموع والطبول) . وروى الترمذي من حديث علي -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا فعلت أمتي خمس عشرة أمراً أصابتهم بلاء- فذكرهم: خذ الآلات والآلات الموسيقية. وفي حديث أبي هريرة: ظهرت آلات موسيقية. وتحدث ابن المبارك عن مالك بن أنا عن محمد بن المنكر عن سلطة أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من جلس. وعند سماعها ، تُسكب بطة في أذنه يوم القيامة. وتحدث أسد بن موسى عن عبد العزيز بن أبي سلامة عن محمد بن المنقدير فقال: لقد علمنا أن الله تعالى سيقول يوم القيامة: “أين عبيدي الذين كانوا يحتقرون أنفسهم وسماعهم من ملذات الشيطان وترانيمه ، سمحت لهم بحدائق المسك وأخبرتهم أنني سمحت لهم بسرور”. . تحدث ابن وهب عن سلطة مالك في سلطة محمد بن المنكدير مثل ذلك ، وزاد بعد بيانه. “المسك” : ثم يقول للملائكة: حمدي لهم شكري ودعائي ، وقل لهم لا خوف منهم ، ولن يحزنوا هم أيضًا. . وقد رُوي هذا المعنى بسلسلة ترجع إلى حديث أبي موسى الأشعري في قوله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سمع صوته. لا يجوز سماع الأغنية الروحية. وقيل: من هم رُسُل الله الروحيون؟ قال: رواة أهل الجنة ادخلهم الترمذي الحكيم أبو عبد الله في النذير الأصول ، وقد ذكرنا في كتاب التذكره مع نظائرها: من شرب الخمر في الدنيا يشاء. لا تشربه في الحياة بعد هذا ، ومن يلبس الحرير في هذا العالم لن يلبسه في الحياة بعد هذا. على خلاف ذلك. وكل هذا صحيح ، معنى ما أظهرناه هناك. وعن رواية مخول عن سلطان عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من مات مع جارية لا تصلي عليه. لهذه الآثار وغيرها قال الباحثون إن الغناء ممنوع. المشكلة هي: –
والثاني: هو الأغنية العادية لمن اشتهروا بها ، والتي تمس النفوس وترسلها إلى الشغف والغزل والاختلاط ، وهي تمس الساكن وتوقظ الكامن. وإذا وجد هذا النوع في الشعر ، حيث أثير بذكر النساء ووصف فضائلهن ، وبذكر الخمر والمحرمات ، فلا فرق في النهي عنه. فهو غناء بغيض ولذة بالاتفاق. وأما ما هو آمن منه ، فيجوز القليل منه في أوقات الفرح. كالأعراس والحفلات وعند تفعيل العمل الجاد ، وهو ما كان عليه حفر الخندق وحدوده عنجاشة وسلامة بن الأكوع. أما ما جدده الصوفيون اليوم من اعتمادهم على الاستماع إلى الأغاني بآلات صوتية كالقوافي والأوتار والآلات الموسيقية والأوتار فهو حرام. قال ابن العربي: وأما طبول الحرب فلا بأس. لأن النفوس تعيش وترهب العدو. في تواتر اليراع. يسمح بالدف. الجوهري: ربما أطلقوا على قصبة الراعي التي يجري فيها قطيع ويراع. قال القشيري: ضرب أمام النبي صلى الله عليه وسلم يوم دخوله المدينة.
نحن بنات النجار نفضل محمد على الجار
. وقد قيل: إن الطبل في النكاح كالدفّ كآلات النكاح المشهورة يجوز استعماله بما يحسن الكلام ولا يخلو من الفاحشة.
الثالث: أن الغناء كل الوقت حماقة تنكر من أجلها الشهادة ، فإن لم تدوم لم تنقض. وذكر إسحاق بن عيسى الطباع أنه قال: سألت مالك بن أنس عما يجوز لأهل المدينة أن يغنيوا عنه ، فقال: إلا الفاسقون بيننا. وقال أبو الطيب طاهر بن عبد الله الطبري: وأما مالك بن أنس فقد نهى عن الغناء والاستماع إليها. وهذا قول أهل المدينة جميعا. إلا إبراهيم بن سعد الذي حكى له زكريا الساجي أنه لا يرى به حرجا. قال ابن خويس منداد: وأما مالك ، فيقال عنه: كان حرفيًّا متعلمًا ، ونهى عنه مذهبه. قيل عنه أنه قال: تعلمت هذه الحرفة وأنا صبي صغير ، فقالت لي أمي: يا بني! هذه الصناعة مناسبة لمن له وجه لامع وأنا لست كذلك فابحث عن الدراسات الدينية. فذهبت مع ربيعة ، فحسن الله. قال أبو الطيب الطبري: وأما مذهب أبي حنيفة فيكره الغناء ، مع جواز شرب الخمر ، وجعل سماع الغناء إثم. وكذلك أهل الكوفة: إبراهيم والشعبي وحماد والثوري وغيرهم. لا فرق بينهما في ذلك. وبنفس الطريقة لا خلاف بين اهالي البصرة في عدم موافقتهم وتحريمهم. غير ما قيل عن عبيد الله بن الحسن الأنباري: أنه لم ير فيه بأس. قال: وأما مذهب الشافعي ، فقال: الغناء مكروه ، ويشبه الكذب ، ومن كثره غبي ، فشهادته مرفوضة.
لها خمس مشاكل:
الأول: قوله تعالى: ومن الناس من يشتري ملذات الأحاديث من مكان نشأ في أوله. وذلك (إجراء محادثة) : أغنية؛ عند ابن مسعود وابن عباس وغيرهما. النحاس: النهي في الكتاب والسنة. التقدير: من يشتري شيئًا مضحكًا أو شيئًا مضحكًا. على سبيل المثال: واسأل القرية. أو المقدر: لما اشتراه للتو يشتريها ويضخم ثمنها كأنه اشتراها للتسلية.
قلت: هذه واحدة من ثلاث آيات استعملها العلماء في إثبات أن الغناء ماكرو محرم. والآية الثانية هي كلام العلي: وأنت ثابت. قال ابن عباس: هو الغناء مع الحيميين. اسمنا وهو غني بالنسبة لنا.
والآية الثالثة هي كلام الله تعالى: وغيظهم بصوتك قدر استطاعتك. قال مجاهد: نشيد وتراتيل. لقد كان في الداخل (ولله العزة) تحدث عنها. تحدث الترمذي عن سلطة أبي أمامة عن أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: لا تبيعهم ولا تشتريهم ولا تعلمهم ، ولا خير لهم ، وثمنهم هو. ممنوع في مثل هذه الآية. قال أبو عيسى: هذا حديث غريب ، ولكنه روي من حديث القاسم عن أبي أمامة ، والقاسم ثقة وعلي بن يزيد ضعيف في الحديث. قال ذلك محمد بن إسماعيل. قال ابن عطية: وهذا ما شرحه ابن مسعود وابن عباس وجابر بن عبد الله ومجاهد ، وذكره أبو الفرج الجوزي بإشراف الحسن وسعيد بن جبير وقتادة والنخعي.
قلت: هذا أعلى ما قيل في هذه الآية ، وقد أقسم ابن مسعود لله أن لا إله إلا هو يغني ثلاث مرات. وتحدث سعيد بن جبير عن أبي الصهباء البكري فقال: سئل عبد الله بن مسعود عن آية تعالى: وفي الناس من يشتري الكلام الفارغ. قال: الغناء من الله لا إله إلا هو. يكررها ثلاث مرات. على سلطة ابن عمر الأغنية ؛ وكذلك قال عكرمة وميمون بن مهران ومخول. وروى شعبة وسفيان عن الحكم وحماد عن إبراهيم قال: قال عبد الله بن مسعود: الغناء نفاق في القلب ، قالها مجاهد وأضاف: لذة الحديث في الآية سماع الترنيمة ، وكذا الكذب. قال الحسن: الحديث في العزف والغناء. قال القاسم بن محمد: الغناء باطل ، والباطل في النار. قال ابن القاسم: سألت مالك عنه فقال: قال الله تعالى: ما بعد الحق إلا الضلال أصح؟ ! البخاري مترجم (باب) كل لذة باطلة إذا صرفت عن طاعة الله ، ومن قال لصاحبه العلي يلعب عليك ، ويقول الله تعالى: ومن بين الناس من يشتري الكلام الفارغ ليحيد عن سبيل الله بدونه. المعرفة واعتبرها مزحة. وعن سلطة الحسن: الريبة والشرك. وفسره قوم على أساس الأحاديث التي شتت عنها أهل الباطل والألعاب.
وقيل: نزل عن النادر بن الحارث. لأنه اشترى كتب الأجانب: رستم واسفنديار. كان جالسا بمكة ، فلما قالت قريش إن محمدا قال كذا وكذا ضحك عليه ، وحدثهم عن أحاديث ملوك الفرس ، فقال: هذا حديثي أفضل من حديث محمد ؛ قال الفراء والكلب وغيرهم. وقيل: كان يشتري مطربات ، ولم يكن يأخذه إلى دار عبادته فيقول: أطعمه ، وسقيه ، وأثريه. ويقول: هذا خير مما دعاك محمد من الصلاة والصوم ، والقتال في يديه. وهذا القول الأول واضح في الصفقة. وقالت جماعة: اقتراض هذه الآية مستعار ، ولكن الآية نزلت في أحاديث قريش ، وهي تلهيهم بأمر الإسلام وغرورهم في الباطل. قال ابن عطية: ترك الواجب ، واتباع هذه الرجاسات شرائها. على حد قوله تعالى: الذين اشتروا أخطاء الهداية ؛ اشتروا الكفر بالإيمان ، أي استبدلوه به واختاروه عليه. قال مطرف: شراء الكلام المجاني مستحب. قتادة: لا يجوز له أن ينفق عليها نقوداً ، ولكن سماعها يقتضي شرائها.
قلت: أول قول هو أول ما قيل في هذا الباب. للحديث الذي ورد فيه ، وكلام الصحابة والتابعين فيه. وأضاف الثلبي والوحيدي على حديث أبي أمامة: (ولا يوجد من يرفع صوته بالغناء إلا أن الله أرسل عليه شيطانين أحدهما على هذه الكتف والآخر على الكتف ويستمرون في الضرب بأرجلهم حتى يسكت) . وروى الترمذي وغيره من حديث أنس وغيره عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: صوتان ملعون وفاسقان نهى عنه: صوت الفلوت. صوت الشيطان وهو رقيق وسعيد ، وصوت حادث يضرب الخدين ويقطع الجيوب. وأخبر جعفر بن محمد عن سلطة أبيه ، عن سلطة جده ، عن سلطان علي عليه السلام ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تم إرسالي بكسر الترانيم) إخراج أبو طالب الغيلاني. وخرج ابن بسران عن عكرمة على سلطة ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تم إرسالي إلى المزامير المسيل للدموع والطبول) . وروى الترمذي من حديث علي -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا فعلت أمتي خمس عشرة أمراً أصابتهم بلاء- فذكرهم: خذ الآلات والآلات الموسيقية. وفي حديث أبي هريرة: ظهرت آلات موسيقية. وتحدث ابن المبارك عن مالك بن أنا عن محمد بن المنكر عن سلطة أنس بن مالك قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من جلس. وعند سماعها ، تُسكب بطة في أذنه يوم القيامة. وتحدث أسد بن موسى عن عبد العزيز بن أبي سلامة عن محمد بن المنقدير فقال: لقد علمنا أن الله تعالى سيقول يوم القيامة: “أين عبيدي الذين كانوا يحتقرون أنفسهم وسماعهم من ملذات الشيطان وترانيمه ، سمحت لهم بحدائق المسك وأخبرتهم أنني سمحت لهم بسرور”. . تحدث ابن وهب عن سلطة مالك في سلطة محمد بن المنكدير مثل ذلك ، وزاد بعد بيانه. “المسك” : ثم يقول للملائكة: حمدي لهم شكري ودعائي ، وقل لهم لا خوف منهم ، ولن يحزنوا هم أيضًا. . وقد رُوي هذا المعنى بسلسلة ترجع إلى حديث أبي موسى الأشعري في قوله: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من سمع صوته. لا يجوز سماع الأغنية الروحية. وقيل: من هم رُسُل الله الروحيون؟ قال: رواة أهل الجنة ادخلهم الترمذي الحكيم أبو عبد الله في النذير الأصول ، وقد ذكرنا في كتاب التذكره مع نظائرها: من شرب الخمر في الدنيا يشاء. لا تشربه في الحياة بعد هذا ، ومن يلبس الحرير في هذا العالم لن يلبسه في الحياة بعد هذا. على خلاف ذلك. وكل هذا صحيح ، معنى ما أظهرناه هناك. وعن رواية مخول عن سلطان عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من مات مع جارية لا تصلي عليه. لهذه الآثار وغيرها قال الباحثون إن الغناء ممنوع. المشكلة هي: –
والثاني: هو الأغنية العادية لمن اشتهروا بها ، والتي تمس النفوس وترسلها إلى الشغف والغزل والاختلاط ، وهي تمس الساكن وتوقظ الكامن. وإذا وجد هذا النوع في الشعر ، حيث أثير بذكر النساء ووصف فضائلهن ، وبذكر الخمر والمحرمات ، فلا فرق في النهي عنه. فهو غناء بغيض ولذة بالاتفاق. وأما ما هو آمن منه ، فيجوز القليل منه في أوقات الفرح. كالأعراس والحفلات وعند تفعيل العمل الجاد ، وهو ما كان عليه حفر الخندق وحدوده عنجاشة وسلامة بن الأكوع. أما ما جدده الصوفيون اليوم من اعتمادهم على الاستماع إلى الأغاني بآلات صوتية كالقوافي والأوتار والآلات الموسيقية والأوتار فهو حرام. قال ابن العربي: وأما طبول الحرب فلا بأس. لأن النفوس تعيش وترهب العدو. في تواتر اليراع. يسمح بالدف. الجوهري: ربما أطلقوا على قصبة الراعي التي يجري فيها قطيع ويراع. قال القشيري: ضرب أمام النبي صلى الله عليه وسلم يوم دخوله المدينة.
نحن بنات النجار نفضل محمد على الجار
. وقد قيل: إن الطبل في النكاح كالدفّ كآلات النكاح المشهورة يجوز استعماله بما يحسن الكلام ولا يخلو من الفاحشة.
الثالث: أن الغناء كل الوقت حماقة تنكر من أجلها الشهادة ، فإن لم تدوم لم تنقض. وذكر إسحاق بن عيسى الطباع أنه قال: سألت مالك بن أنس عما يجوز لأهل المدينة أن يغنيوا عنه ، فقال: إلا الفاسقون بيننا. وقال أبو الطيب طاهر بن عبد الله الطبري: وأما مالك بن أنس فقد نهى عن الغناء والاستماع إليها. وهذا قول أهل المدينة جميعا. إلا إبراهيم بن سعد الذي حكى له زكريا الساجي أنه لا يرى به حرجا. قال ابن خويس منداد: وأما مالك ، فيقال عنه: كان حرفيًّا متعلمًا ، ونهى عنه مذهبه. قيل عنه أنه قال: تعلمت هذه الحرفة وأنا صبي صغير ، فقالت لي أمي: يا بني! هذه الصناعة مناسبة لمن له وجه لامع وأنا لست كذلك فابحث عن الدراسات الدينية. فذهبت مع ربيعة ، فحسن الله. قال أبو الطيب الطبري: وأما مذهب أبي حنيفة فيكره الغناء ، مع جواز شرب الخمر ، وجعل سماع الغناء إثم. وكذلك أهل الكوفة: إبراهيم والشعبي وحماد والثوري وغيرهم. لا فرق بينهما في ذلك. وبنفس الطريقة لا خلاف بين اهالي البصرة في عدم موافقتهم وتحريمهم. غير ما قيل عن عبيد الله بن الحسن الأنباري: أنه لم ير فيه بأس. قال: وأما مذهب الشافعي ، فقال: الغناء مكروه ، ويشبه الكذب ، ومن كثره غبي ، فشهادته مرفوضة.