كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر سبب النزول

وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم : أن الإنسان الذي قال له الشيطان اكفر ، راهب تركت عنده امرأة أصابها لمم ليدعو لها ، فزين له الشيطان فوطئها فحملت ، ثم قتلها خوفا أن يفتضح ، فدل الشيطان قومها على موضعها ، فجاءوا فاستنزلوا الراهب ليقتلوه ، فجاء الشيطان فوعده أنه إن سجد له أنجاه منهم ، فسجد له فتبرأ منه فأسلمه .

quran.ksu.edu.sa ›تفسير› قرطبي ›Sura59-aya16

تفسير القرطبي .

قوله تعالى كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها وذلك جزاء الظالمين …

كَمَثَلِ ٱلشَّيْطَٰنِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَٰنِ ٱكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّى بَرِىٓءٌ مِّنكَ إِنِّىٓ أَخَافُ …

قال : فكفر العابد بالله ; فلما كفر خلى عنه الشيطان بينه وبين أصحابه فصلبوه . قال : ففيه نزلت هذه الآية : كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء …

مثل المنافقين كمثل الشيطان

يقول الله تعالى: «كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين، فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين …

سبب نزول آية ( كمثل الشيطان إذ قال لِلْإِنسَانِ اكفر)

كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها وذلك جزاء الظالمين …

قصة ” كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر قال إني بريء منك “

تمر علينا كثيراً من آيات كتاب الله عز وجل لا نعرف معناها أو سبب نزولها أو قصة نزولها ولو علمنا لزداد تأملنا وفهمنا عن الله عز وجل ولعرفنا …

تفسير ابن كثير — ابن كثير (٧٧٤ هـ)

فَسَجَدَ لَهُ، فَلَمَّا سَجَدَ لَهُ قَالَ: إِنِّي بَرِيءٌ مِنْكَ، إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ، فَذَلِكَ قَوْلُهُ: ﴿كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ …

تفسير قوله تعالى كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر وذلك جزاء …

ص7 – كتاب تفسير القرآن الكريم المقدم – تفسير قوله تعالى كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر وذلك جزاء الظالمين – المكتبة الشاملة.

كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر | آية وحكاية e

مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس)

دوائر المنافقين عبر التاريخ لا تتبدل وسنن الله فيبهم لا تتغير , ظن منافقوا قريش أن لهم الغلبة واستكبروا وأصروا على العصيان وافتخروا بما آتاهم …

‫0 تعليق

اترك تعليقاً