كم عدد الملائكة الذين يحملون العرش , مما لا شك فيه أن هذا الموضوع من أهم وأفضل الموضوعات التي يمكن أن أتحدث عنها اليوم، حيث أنه موضوع شيق ويتناول نقاط حيوية، تخص كل فرد في المجتمع، وأتمنى من الله عز وجل أن يوفقني في عرض جميع النقاط والعناصر التي تتعلق بهذا الموضوع.
كم عدد الملائكة الذين حملوا العلم ، عالم الملائكة عالمٌ غامضٌ إلى حد ما ، وقد حُجب خبرُه عن البشر ، والملائكة من نور ، وصنفٌ من الخلق الذي يعرف الشر ، الصنف من الخلق الذي يعرف إلا الخير ، المفطور على ذكر الله وتسبيحه وتقه ، الصّنف ما يأكل ولا يشرب؟
الإيمان بالملائكة
إنّ الإيمان ستةُ أركان ، وأحد الأركان هو الإيمان بالملائكة ، لا يكتملُ إيمان العبد دون الإيمان ، ويقصد بالإيمان بالملائكة هو الأمل بوجودهم ، وسبحانه ، وخلقوا ، لا أولادًا لله سبحانه ، خلقوا ، إظهار الملائكة ، وإظهار المسلم الحرص على إظهار الملائكة ، وعدم إظهار الملائكة والملائكة والملائكة والملائكة ، إظهار ، وعدم ظهور من أي منهم. ، أو سبّهم ، أو شتمهم.
كم عدد الملائكة الذين حملوا حمل العرش
يحمل عرش الرحمن ثمانية من الملائكة دائمو التسبيح والتهليل لله سبحانه وتعالى، ويقول الله -عزوجل- في محكم تنزيله: (الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين آمنوا ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم )[1]، ويقول سبحانه في هذا الشأن أيضًا: (وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ)[2]، فتلكَ الآيّات كما ذكرَ ابن تيميّة أنّه ملائكة حملّه اليوم ويومَ القيامّة ، وأنّهم ملائكة من خلقهِ اصطفاهِم الله جل جلالّه ليقوموا بترقيم بوظيفة العرش ، أوقاتهمُ لِحَملِّة يوم القيامة ، وقيلَ أوقاتُ من صفوفِهم واللهُ أعلىعلم.
صفات الملائكة حمل العرش
الملائكة خلقٌ من أشرفِ الله ، لا يأكلون ولا يشربون ولا ينامون ولا يتزاوجون ، ولا يعصون أمره سبحانه ، والإيمان بالملائكة هو الركن الثانى من أركانِ الدين الإسلاميّ ، وفي وصف الملائكة لنشر الرحمن ما يأت:
صفات الملائكة حاملات حمل العرش الخَلقية
في ذكرِ صفاتِ الملائكة حمل حمل العرش الخَلقِّة فقدْ حديثُ نبي الله مُحمد -صلى الله عليّه وسلم-: (أُذِنَ لي أُحَدِّثَ عن حملة حمل حملة العرش بين شحمةِ أذنِه إلى عاتقِه مسيرةَ سبعمائةِ عامٍ)[3]آخر: (أُذِن لي أن أُحدِّثَ عن مَلَكٍ ، حافظ ، وعرشُ على مَنْكِبِه وهو يقولُ سُبحانَك أين كُنْتُ وأين تكونُ)[4]، فالملائكة مخلوقات عظيّمة قويّة ، وعظمِ مخلوقات الله سبحانه وتعالى يدل على عظم خالقِها وقدرته على سبحانه.
اسماء الملائكة واعمالهم
صفات الملائكة حاملات حمل العرش الخُلقية
صفحات لحملة عرش الرحمن الخُلقية الخاصة الآتي:
- التسبيّح: فالملائكةُ يسبحون بحمدِ ربّهم ويستغفرونّه سبحانه ، وفي ذلكَ يقولُ الله -عز وجل- في كتّابِه: (الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمِ).[5]
- الاستغفار: فالملائكة حملة حملة عرش الرحمن ، ويخصّون المؤمنين التائبين بالاستغفار ، ويدعوّن الله -جلّ علاه ، لأنّهم عذاب ويدخلّهم سبحانه ، في كتابه: (الذين يؤمنون العرشون ومنه يسبحون) يستغفرون للذين آمنوا وربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقهم عذاب الجحيم ، ربنا وأدخلهم جنات عدن وعدتهم ومن صلح من آبائها وأزواجهم وذهمريات ، وداهم ، وخطط السيئات ، وخطط السيئات ، ومن ثم فقد رحمته خلال الفوز).[6]
ما حكم عبادة الملائكة
صفات عامة للملائكة
الصفحات الخارجية لملائكة الرحمن منها:
- ولا يتصفون بأيّ من صفات البشّر ، وهُم مطهرون من الشهوات ، ومعصومونَ عن الأخطاء.
- فضلُ الملائكة عند الله -جلَ- عظيم ، همُ عبادٌ مُكرمون ، وهم مربوبون مسخرون ، وهُم كرام بررة.
- الملائكة يأكلون ولا يشربون ، فقدْ خلقهم الله -سبحانه وتعالى- للعبادةِ والتسبيّح والتهليل لذكرهِ سبّحانه ، فهم مجبولون على طاعةِ الله.
- مقاماتهم عند ربهم ، فأعظمهم ومن ساداتهم جبريل ، وإسرافيل ، وميكائيل ، وملك الموت عليهم السلام.
- يوم واحد.
- لقد حصل على فرصة الحصول على مساعدة في صور البشر ، حينما أتاها المخاصكة.
- للملائكة ، جناح ، جناح ، جناح ، جناح ، نصوص ، نصوص شرعيّة.
قدرات الملائكة وأعمالهم
ذكرَ الله -تعالى- الملائكة في القرآن الكريم بسياقات متعدّدة ، وقد أعدّتها ، فقد قالّ الله تعالى في كتابهِ الحنيف: (الحمد لله فاطر السماوات والأرض جاعل الملائكة رسلاً ، جناح ، ثلاث ورباع يزيد في الخلق ما يشاء إن الله على كل شيء قدير) ، وهُمْ متفاوتون فيّما بينهم ، وأعظمهم جبريّل -عليه السلام- ، وللملائكة القدرة على التشكل في هيئة بشّر ، والسرعة على الانتقالِ والحرّكة ، أوكل الله -سبحانه- عددًا من المَهامّ إلى الملائكة ومنّها:
- جبريل -عليه السلام-: أوكلَ الله -سبحانه وتعالى- جبريل عليّه بالوحيّ المُنزل إلى رُسله ، حيثُ قال الله تعالى: (نزل به الروح الأمين) ، وقد ذكر جبريل عليّه السلام بعدّة أسماء منّها روحُ القدس ، والناموس الأكبر.
- ميكائيل -عليّه السلام-: أوكلَ الله -سبحانه وتعالى- ميكائيل عليّه السلام بالمطر وتصاريفه ، إلى جانب توفيق النبيّ -عليه الصلاة والسلام- إلى الخير ، مع معه في القتال ، فقد صح الخبر أن جبريل وميكائيل شاركا مع المسلمين في غزوة أحد.
- -إسرافيل عليّه السلام-: أوكلَ الله -سبحانه وتعالى- إسرافيل عليّه السلام بالنفخِ في الصور مرتين ، وهِي النفخة الأولى التي يموت بها كُل من الأرض ، والنفخة الثانية للبعثِ مرّة أخرى للحياةِ بعد الموت.
- ملك الموت: وهو آخر المخلوقات موتًا ، حيثُ كلفه الله -سبحانه وتعالى- بقبض أرواح الناس.
- ملكا القبر: وُهما منكر ، ونكير ، ومهمّتهما سؤال الميّت في قَبره.
- خزنة الجنّة: ثبت أنّ مهام مهام الملائكة الترحيب بأهل الجنّة والسلام عليهم ، واستقبالهم بطيّب الكلام.
- خزنة النار: مهمّتهم تلّقي أهل النار ودفعهم إلى دخولها دفعًا وتأنيبهم على ما اقترفوه في الحياة الدنيا.
- السيّاحون: وهم الملائكة الذين ينتشرون في الأرض ، ويحيطون بالناس في حلقات الذِّكر.
وقد وصلنا إلى مكان واحد ، وقد وصلنا إلى مكان آخر ، حيث تم جمع مكانهم في مكان واحد.
خاتمة لموضوعنا كم عدد الملائكة الذين يحملون العرش ,وفي نهاية الموضوع، أتمنى من الله تعالى أن أكون قد استطعت توضيح كافة الجوانب التي تتعلق بهذا الموضوع، وأن أكون قدمت معلومات مفيدة وقيمة.