ما هو الدافع الرئيسي الذي جعل جماعة من الناس ينكرون صحة سنة النبي صلى الله عليه وسلم؟ الإسلام هو المنارة الأولى التي نشأت منها حضارات حقيقية بعيدة عن القوانين الأخرى ، لذلك حمل رسول الله صلى الله عليه وسلم شعلة الإيمان بين شرق الأرض وغربها من مهده الأول في الجزيرة العربية. ولم يتردد الرسول في حمل تلك الراية ذات يوم ، بل كانت الأفضل.
ما هو الدافع الرئيسي الذي جعل جماعة من الناس ينكرون صحة سنة النبي صلى الله عليه وسلم؟
الدافع الذي يجعل الفرد ينكر صحة السنة النبوية هو: هدم الدين وطمسه والعمل على إفساد الباطن ونشر الجهل ، بحيث يكون من قلة علم الفرد أو مدى خطأ عقيدته. فيما يتعلق بموضوع معين ، أي أنه نوع من خداع الذات كما يفعل بعض الناس عندما يشعر أن هذا النوع من الجهل مفيد ، لأنه يتجنب التعرف على الأفراد بالحقائق والحقائق غير السارة لهم. بالإضافة إلى أنه لا يزعج صاحبه في البحث عن مبررات لإثبات زيف معتقداته ، ولأنه يعني أيضًا الاستمرار في عيش حياة طبيعية دون خلق مشاكل وتغيير المعتقدات والأفكار.[1]
مراحل كتابة السنة
معلومات عن حياة الرسول
عُرف عليه الصلاة والسلام بتواضعه ، إذ كان في مهنة أهله يساعدهم في الأعمال المنزلية ، وحلب الغنم ، وتجهيز الطعام بنفسه ، وإصلاح نعليه ، ومساعدة خادمه ، وكان لا يغضب على نفسه ، بل يغضب على ربه ، وغيرة الدين ، ولا يغضب من الدنيا في تعامله مع الأطفال. خاصة أنه يحييهم ويسألهم عن أخبارهم ويواسي الناس في أحزانهم ويعيدهم إلى كربهم ، وكان ينادي أصحابه ويناديهم بأسمائهم الحبيبة ، ولا يعطي أحدًا لقبًا كريهًا أو غير مرغوب فيه. اسم لا يحبه ولم يهين أحدا قط.
صحة السنة النبوية
اعتبر المسلمون قديماً وحديثاً السنة النبوية من المبادئ الإسلامية التي تدل على أحكام الشريعة ، ولم يأخذوا إلا من القرآن دون أن يأخذوا من السنة. وبعض الأحاديث الضعيفة. ومن جهة أخرى ، ظهر من يسمون الأحاديث حيث أخذوا من السنة دون النظر إلى القرآن الكريم وآياته ، ومبدأ المساواة بينهم ، وبما أن السنة توضح القرآن الكريم كاملا ، تحدد عمومتها ، وتحد من المطلق. وصدق السنة النبوية تثبت للكتاب وإجماع الغالي والعقل.[2]
ما هو الدافع الرئيسي الذي جعل جماعة من الناس ينكرون صحة سنة النبي صلى الله عليه وسلم؟ سؤال تم الرد عليه سابقاً ، وتبين أن الجهل العمد هو السبب الرئيسي لإنكار سلطة الرسول صلى الله عليه وسلم وسنته الشريفة ، بالإضافة إلى الابتعاد عن الدين عمداً.