من هم المهاجرين والانصار

من هم المهاجرون والأنصار من المفاهيم التي عادة ما تصل آذان المسلمين ، وهذا السؤال من الأسئلة التي تمر في بعض المناهج التربوية في مدارس المملكة العربية السعودية ، ولماذا يرجع الكثير من الطلاب الشباب. إلى نوعين من صحابة رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وفي هذا المقال سيعطي الموقع مقالتي نتي إجابة أدق لمن هم من المغتربين والأنصار. .

من هم المهاجرين والأنصار؟

يعتبر سؤال “من هم المهاجرون والأنصار” من أكثر الأسئلة شيوعًا في مناهج التربية الإسلامية أو دورات التاريخ ، حيث تدور حوله العديد من عمليات البحث ، وفيما يلي بيان من الإجابة الصحيحة على السؤال المطروح. . :[1]

  • المهاجرون والأنصار صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم وتلاميذه خير البشر بعد الأنبياء والمرسلين.

حيث يطلق على الصحابة الكرام – رضي الله عنهم – اسم المهاجرون والأنصار ، في إشارة إلى الهجرة النبوية الشريفة من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة ، أكمل إيمانهم وأفضل عباداتهم وأخلاقهم.

الغفران من القيم الواردة في النص.

من هم المهاجرون؟

ومهاجروا الصحابة هم الذين أسلموا قبل فتح مكة ، وهاجروا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة ليستقروا فيها خارج مكة المكرمة ، وهم هم الذين تركوا بلادهم وأموالهم وأهلهم رغبة في ما عند الله ، طالباً رضاه ونصرته على هذا الدين.[1]

من هم الانصار؟

أما أنصار الصحابة الكرام فهم أهل المدينة المنورة الذين استقبلوا المسلمين مع رسول الله – صلى الله عليه وسلم – في وقتهم ، وآواهم في مدينتهم ، وتقاسم ماله. ووفر لهم كل ما يحتاجونه ، إذ قاتلوا في سبيل الله بأموالهم وأرواحهم.[1]

الإخوان بين المهاجرين والأنصار

بعد معرفة من هم المغتربون والأنصار لا بد من معرفة ما حدث بعد هجرة المهاجرين من مكة واستقبال الأنصار في المدينة المنورة. خطوته الأولى كانت الأخوة بين المهاجرين والأنصار ، ووضعهم أمام مسئولية خاصة بالأخوة والتعاون ، وكان أقوى من أخوة الرحم ، حتى جاء الإخوة في وراثة الأخوين ، ولكن هذه الجملة تم نسخه لاحقًا.[2]

من قصص الأنصار

بعد معرفة المهاجرين والأنصار سنستعرض بعض قصص الأنصار:

قصة أبو أيوب الأنصاري

جاء الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة وسار وسط جموع المسلمين ، وأراد كل مسلم أن يضيف معه رسول الله صلى الله عليه وسلم. النبي صلى الله عليه وسلم. ذهب ووضعه في بيته ، حيث أمضى الليلة معه ، فنزل النبي إلى الطابق السفلي ، وأبو أيوب وزوجته إلى الطابق العلوي ، ولكن لما سكب الماء على الأرض اندلع. فحاول أبو أيوب أن يجفها ، ثم نزل متوسلاً رسول الله أن يكون على رأسه إكراماً له.[3]

قصة سعد بن الربيع

وردت قصة سعد بن الربيع في حديث عبد الرحمن بن عوف – رضي الله عنه – بقوله: سلام جعلنا أخا بيني وبين سعد بن ربي ، ثم هو. قال لك: نصف مالي ، وانظر أي من الزوجتين أتركك ، وإذا كانت مجانية سأتزوجها. قال: فقال له عبد الرحمن: لست بحاجة إلى ذلك.[4] وهذا الحديث يدل على كرم سعد بن الربيع لأخيه المهاجر عبد الرحمن بن عوف الذي أخوه رسول الله صلى الله عليه وسلم.

من قصص المهاجرين

أذن الله تعالى للمسلمين أن يهاجروا من مكة إلى المدينة ، لكن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يسمح لأبي بكر بالهجرة ، حتى اقترب الأمين جبرائيل عليه السلام من النبي ليخبره أن قريش كانت تخطط. لقتله ، وأن الله سبحانه وتعالى أذنه وهاجر أبو بكر ، فذهبا برحمة الله ورعايته ، وتبعهم قريش حتى وصلوا إلى الكهف. عن أبي بكر رضي الله عنه قال: كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الكهف ، ورأيت آثار المشركين يا رسولهم: رآنا. قال: ما رأيك في اثنين؟ الله ثالثهم.[5] أما علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، فقد أقام مكة المكرمة بعد أن نام على فراش النبي صلى الله عليه وسلم لخيانة المشركين عن رسول الله ، و أوفت الأمانة على أصحابه في ميراث رسول الله – صلى الله عليه وسلم – ثم تبعه حتى قبضت عليه في قباء.[6]

المهاجرون والأنصار في القرآن والسنة

لقد حدد القرآن الكريم والسنة الشريفة من هم المغتربون والأنصار ، وبفضل فضائل الصحابة الكرام ذكروا العديد من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة ، نذكر منها:

  • قال تعالى: {إنَّ الذين آمنوا والذين هاجروا وقاتلوا في سبيل الله ، والذين انتظروا رحمة الله ، والله رحيم}.[7]
  • قال تعالى: أول من قدامى المهاجرين والمتعاطفين أن أطباؤهم في الحق رضي الله عنهم ، وهم معه وأعدوا لهم جنات تجري تحتها الأنهار أبدًا بهذا النصر العظيم}.[8]
  • بسلطة البراء بن عازب – رضي الله عنه – بسلطة رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الأنصار لا يحب إلا مؤمن ولا أحد. ولكن المنافق يبغضهم.[9]

ما هي حقوق الوالدين والأقارب والأيتام؟

بهذا نصل إلى نهاية المقال الذي أجاب على سؤال من هم المغتربون والأنصار وشرح كيف نشأت الأخوة بين المغتربين والأنصار ، وتطرق إلى بعض قصصهم وشرح فضلهم في القرآن. والسنة.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً