هل الأشاعرة من أهل السنة

حل السؤال: هل الأشاعرة من أهل السنة؟

أهلا وسهلا بكم أعزائي الطلاب ، إذا كنتم تبحثون عن إجابة لأسئلتكم التعليمية ، فقد اخترت المكان المناسب. يقدم لكم موقع مقالتي نتة إجابة على أحد الأسئلة المهمة في المجال التربوي وسنعرف معكم اليوم إجابة سؤال

الإجابة على السؤال: هل الأشاعرة من أهل السنة؟

هل الأشاعرة أهل السنة والجماعة؟ ما حكم إلزام الناس بالطريقة الأشعرية خاصة في الجامعات؟

والأشعريون عندهم شيء من المذهب السني ، ولديهم ما يخالف السنة ، فيكونون مع أهل السنة فيما اتفقوا عليه في السنة ، ويختلفون معه في ما اختلفوا معه في التفسير. بعض الصفات ، وكل ما يؤخذ بحقهم مما يخالف غير أهل السنة. كل كلمة أو حكم يخرج من الأشاعرة أو غير الأشاعرة بما يخالف أهل السنة ، يعتبر صدفة بينهم ، وخطأ منهم ، ولا يتبعونه ، ومن هذا التفسير. : – شرح بعض الصفات. لأن أهل السنة لا يفسرون الصفات بل يمرون بها كما جاءوا كما جاء على لسان مالك رحمه الله. وهذا هو ما نقله أهل السنة كما جاء ، فهم لا يحرفون ولا يعرقلون ولا يحرفون ، بل يؤمنون بما تدل عليه الآيات والأحاديث بغير تفسير إيماناً بقول تعالى. لا يوجد شيء مثله وهو النعيق المبصر. [الشورى:11]القناعة والغضب والنزول والتسوية والرحمة والسمع والبصر والكلام كلها باب واحد يمرون من خلاله كما جاء ، فسمعه ليس كالسمع ، وبصره ليس كالنصر ، وكلامه ليس كالسمع. . الكلام ولكن غضبه ليس كذلك ، وكذلك باقي الصفات: ضحكته ، ورضاه ، وكرهه ونحو ذلك ، وكلهم لهم باب واحد: لا يوجد مثله ، وهو المبصر. نعيق ، وليس لديه سيطرة عليها. [الإخلاص:4]وعلينا أن نمر بها كما جاءت ، ونؤمن بها ، ولا تحرف ، ولا نتغير ، ولا نتغير ، ولا تفسر ، بل نقول: الله على حق وثابت ، ومعانيه صحيحة ، مثبت. الله ، ولكنه ليس من صفات المخلوقات ، فإن الله تعالى له الكمال في جميع جوانبها. وللعبد نوابه ، ولهذا قال الله تعالى: ليس مثله شيء ، وهو النعيق البصير. أنت لا تعرف اسمه. [مريم:19]، فَلَا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الْأَمْثَالَ [النحل:74]ليس له مثيل ، إنه غاضب حقًا ، لكن ليس مثل غضبنا ، إنه يضحك حقًا ليس مثل ضحكتنا ، إنه راضٍ حقًا ، ليس مثل ضحكتنا ، لا يسمع كما نسمع ، لا يرى كما نرانا ، إلخ. إنه مثالي في كل شيء. .

في نهاية المقال نأمل أن تكون الإجابة كافية. نتمنى لكم التوفيق في جميع المراحل التعليمية. يسعدنا استقبال أسئلتكم ومقترحاتكم من خلال مشاركتكم معنا. نتمنى ان تشاركوا المقال على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر من الازرار في اسفل المقال.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً