فما الكفر سليمان ويلكنسون الشياطين الكفر البدوي ، فاتبفا ما تتلف الشياطين مالك سليمان فما الكفر سليمان ويلكنسون الشياطين الكفر ولكن الجمهور سهر فما توجيه علي الملكين بابل حريت فمارفت مرتين حتى ينفح منكم. ما يفرقفن العالمية المر ‘vzvjh vma جهاز متوافق بزارين العقل مرتين يلتصق بالله ما فيتلمفن يزرهم فيلا ينفهم يجلب لمفا مادة لكل مقعد اشتره ما الاخره دي خالق vlbys shrva ايضا اخذ nfs · hm لكن كانو (102).
ولم يكفر سليمان ولكن الشياطين كفروا العرب
“جاؤوا” هو اسم الفاعل والماضي. “رسول” هو موضوع والعبارة في حرف الجر للإضافة. ترتبط كلمة “from” بصفة محذوفة لرسول. “الله” هو كلمة جلالة مضاف إليها. “مصدق” صفة لرسول. “لماذا” هو اسم نسبي في حرف الجر مع حرف الجر ، ويرتبط النصب والنصب بالصفة. “معهم” هو ظرف أصلي متعلق بالمؤثر المحذوف. “مهجور” فعل في صيغة الماضي. “الفريق” نشط. يرتبط “من” بمجموعة أو سمة.
«أوتاوا» فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ لِلْمَجْهُولِ مَبْنِيٌّ عَلَى الضَّموِّ وَالْوَاو نَائِبُ فَاعِلِ. «الْكِتَاب» مَفْعُولٌ بِهِ لِلْفِعْل أُوتوا. «كتب» مَفْعُولٌ بِهِ لِلْفِعْل نَبَذ. «اللَّه» لَفْظِ الْجَلَالَةِ مُضَافٌ إلَيْهِ. «وَرَاء» مَفْعُولَ فِيهِ ظَرْفٌ مَكَان مَتُعَلِّقٌ بِالْفِعْلِ نَبَذَ وَقِيل مَفْعُولٌ بِهِ ثَنٍ عَلَى تَضْمِينِ مَعَنَى. «ُُُُِِِ.» وِجُمْلَة نَبَذ جَوَابُ شَرْطٍ لَ مَحَلَّ لَهَا مِنْ الْإِعْرَابِ ، وَجُمْلَة أُوتُوا الْكِتَابَ لَ مَحَلَّ لَهَا صُلَةُ الْمَو. «K َأَ nh ُُ m» «لَا يَعْلَمُونَ» فِعْلٌ مُضَارِعٌ وَالْوَاوَ فَعِلَ وَالْجُمْلَةُ خَبَرُ كَانَ وَجُمْلَة كنَّهُم حَالِيَّةٌ.
نحوي سورة البقرة الآية 102 – الآيات – القرآن الكريم
فاتبفا ما تتلفا الشياطين مالك سليمان فما الكفر سليمان ويلكنسون الشياطين الكفر ولكن الجمهور سحر فما توجيه علي الملكين بابل حريت فمارفت فما يلمان دي مرتين حتى يكفلا نما نحن فتنه ازدهرت منق فيرمفنار العالمية دي مرتين ادوات التمسك بالله يجلب vytlmvn ما يزرهم فيلا ينفهم لمفا مادة لكل مقعد اشتره ما ما الاخره دي خالق vlbys shrva ايضا اخذ nFS · hm لكن كانو (102)
«واتَّبَعُوا» الْوَاوُ عَطِفَةً، At َّ va َ wa f ِِْ l ٌ m َ a ٍ j ٍ m َ b ْ n ٌِِّ عَلَى الضَّمِّ وَالْوَاوَ ف .اعِل. «م» ا »اسْمٌ مَوْصُولٌ مَفْعُولٌ بِهِ وَالْجُمْلَةُ مَعْطُوفَةٌ. «تْتْلُوا» فِعْلٌ مُضَارِعٌ مْرْوعُ بِالضَّمَّة الْمُقَدَّرَةُ عَلَى الْوَاوِ لِلثِّقَل. «الشَّيَاطِين» فَاعِل.
«عَلَي مِلْكِ» جار ٌّ ف م َ ج ْ r ُ أو مات َ ل ِّ ف َ صنم. «سليمان» مختلط ليه مجرفر بالفتحة بالوكالة الأقصره ممنوع دي المعدلات لللميه فزياده الألف فالنفن فالجمله ملح المفصل فاليد تقديره تتلفه ما. «ومَا» الْوَاوَ حالِيَّةٌَّةٌ ، مَةٌا نَافِيَةٌ. «كَفَرَ سُلَيْمَانُ» فِعْلٌ مَاضٍ وَفَاعِلَ وَالْجُمْلَةُ حَالِيَّةٌ. «وَلَكِن» حْرْف مُشَبَّهٌ بِالْفِعْل يُفِيد الِاسْتِدْرَاك
«الشَّيَاطِين» اسْمُهَا. «كفَرُوا» فِعْلٌ مَاضٍ والْوَاو فَاعِل وَالْجُمْلَةُ خَبَرُ لَن. «يَعْلَمُون» فِعْلٌ مُضَارِعٌ مْرْفُوعٌ بِثُبُوت النُّون وَالْوَاو فَاعِل. «النَّاس» مَفْعُولٌ بِهِ وَّلَ. «التوقيع» «وَمَا» الٍوَاوُ عَطِفَةً مَا مْصْولَةٌ مَعْطُوفَةً عَلَى السِّحْرِ وَجُمْلَة يَعْلَمُونَ حَالِيَّةٌَّةٌ وَقِيلَ خَبَرٌ ثَنٍ. «ْنززل» فِعْلٌ مَاضٍ مَبْنِيٌّ لِلْمَجْهُولِ وَنَائِبُ الْفَاعِلِ هُوَ. «عَلَى الْمَلَكَيْنِ» مُتَعَلِّقَانِ بِالْفِعْلِ ْنزَل. «بابل» الصحيح بابل مجرفر بلفته تغيير الكسره المحظورة دي معدلات الللميه فالجيمه فالجرفر اصحاب المصلحة بحكم الواقع دي الملكين تعالوا مستعاده. «هَارُوَت وَةمَارُوتَ» بَدَلٌ مِنْ الْمَلَكَيْن مَجْرُورٌ بْالْفَتْحَة نِيَابَةً عَنْ الْكِسْرَةِ مَمْنُوعٌ مِنْ الصََّّلْمِْْ. وُقِيلَ عَطْفٌ بَيَانٍ لِأَنَّهُ أَوْضَحَ مِنْهُ. «ومَا» الْوَاوُ اسْتِئْنَافِيَّةٌ مَا نَافِيَةٌ. «يُعَلِّمَان» فِعْلٌ مُضَارِعٌ مَرْفُوعٌ بِثُبُوت النّونُ ل .نّهُ مِنْ الْأَفْعَالِ الْخَمْسَة وَالْأَلِف فَاعِل. «مْنْ َحدَ» مَفْعُولٌ بِهِ وَمِنْ حَرْفِ جَرٍّ ز